تشهد البلاد، اليوم السبت، استقرارًا في درجات الحرارة التي تبقى أعلى من معدلاتها السنوية، ويكون الطقس حارًا نسبيًا إلى حار
"الحياة بالنسبة لنا كانت مدرسة؛ الأعمال والتجارب التي خضناها علّمتنا الكثير، وبيّنت لنا كيف نتغلب على كثير من الأمور".
ما لحزب الله وما عليه تتباين حوله الآراء من حيث الإيجابيات والسلبيات، نتيجة الاستقطاب السياسي الحاد في الداخل اللبناني
شيّعت بلدة جبولة البقاعية امس الفنان اللبناني الشاب بهاء خليل، في جنازة مؤثرة غلبت عليها مشاعر الحزن والصدمة
ويُجرى في هذه الأثناء نقل المصابين لتلقّي العلاج الطبي تحت حراسة الشرطة، وهما قيد الاعتقال. التحقيق في الحادثة مستمر، وسيتم نشر تفاصيل إضافية لاحقًا.
كما أُصيب ثلاثة رجال آخرون في الثلاثينيات من أعمارهم بجروح بين الطفيفة والمتوسطة،
وختم: "كل 28 ساعة يُقتل شخص في المجتمع العربي — وإذا ساء الوضع في جلجولية، فسيسوء أيضاً في كفار سابا — هذا نضال من أجل الأمن المدني للجميع، وأنا أنتظر أفعالاً الآن، لا وعوداً."
وقال محاميد في تصريح له: "الدكتور يوسف جبارين مناسب جدًا ونحن نريده بهذا الموقع، وهو شخص محبوب ليس فقط في أم الفحم بل في كل المجتمع العربي، وإن شاء الله سيكون بهذا الموقع".
تنوي الممثلة الأميركية إنشاء قرية ضخمة للأيتام في قطاع غزة، في خطوة تترافق مع انعقاد مؤتمر دولي لإعادة إعمار القطاع.
وقالت مدربة فريق سياتل رين، لورا هارفي، إنها استعانت بـ"شات جي بي تي" لتطوير خطط واستراتيجيات في الدوري.
وتستعد مصر لافتتاح المتحف غدا في حفل ضخم بحضور دولي واسع بعد أكثر من عقدين من الزمان، حيث وُضع حجر أساسه في العام 2002 عندما كان حسني وزيرا للثقافة، في عهد الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك.
وأظهرت الوثائق، التي جرى الحصول عليها عبر دعوى قضائية استنادًا إلى قانون الصحافة الألماني، أن ألمانيا أخفت معلومات أساسية عن المحكمة.
ويأتي هذا القرار في سياق تضييق اسرائيل على الأراضي الفلسطينية في محيط القدس، في وقت تحذر فيه المحافظة من عزل وضم المزيد من القرى الفلسطينية في المنطقة.
من جانبه، نفى السفير الإماراتي محمد أبو شهاب هذه الاتهامات، معتبرًا أن الأحداث الجارية شأن داخلي سوداني، وسط تشكيك مراقبين في مصداقية هذا الموقف.
وذكر أنه وبصفته ملك البلاد الضامن لحقوق وحريات المواطنين، يؤكد أن جميع المغاربة سواسية فلا فرق بين العائدين من مخيمات تندوف وبين إخوانهم داخل أرض الوطن.
ولم ترد حتى الآن تقارير عن وقوع إصابات أو أحداث أخرى مرتبطة بالإنذار، فيما يواصل الجيش الإسرائيلي مراقبة المنطقة وتعزيز الإجراءات الأمنية.
واعتبر مجلس الأمن أن منح الصحراء حكما ذاتيا حقيقيا تحت السيادة المغربية "قد يكون الحل الأكثر جدوى" للصراع الدائر منذ 50 عاما.
ولم تُصدر السلطات الإسرائيلية بعد أي بيان رسمي يوضح أسباب تركيب البوابة أو المدة المتوقعة لبقائها، فيما يعكس هذا الإجراء تصعيدًا في الإجراءات العسكرية على طول الحدود.
ويوم امس، أعلن مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، يوم الخميس،" أن إسرائيل تسلمت من الصليب الأحمر الدولي في غزة، جثماني رهينتين كانت تحتجزهما حماس، في إطار اتفاق وقف اطلاق النار في القطاع".
وشهدت الفعالية مشاركة بارزة لقوى ديمقراطية يهودية، في إطار تعزيز قيم التعاون والتعايش بين المجتمعين العربي واليهودي في المدينة.
